مشاركة بطعم الغباء والجهل وكان تقريباً هيحصل حاجة

لما كان عمري ١٤ سنة كنا لسه جايين تركيا وكنا بنلف في اسطنبول ورحنا ايا صوفيا وفي حديقة قدامه كدا ف بعد ما صلينا هناك وكل حاجة وكنا قعدنا لحد العشا تقريبا المهم ان اهلي كانو قاعدين في الحديقة اللي قدامه وانا رحت اتمشى عادي وكان في نوافير كنت بلف حولينها ولاحظت واحد كدا الحقيقة انه حلو يعني بس معلينا ، شفته كم مرة وانا لافه وحفظت شكله عشان شفته كتير وعمره تقريبا ٤٠ اعتقد هوا قالي كدا وأعتقد كنت واقفة او ماشة يعني وجا هوا قالي اسمك ايه وكم عمرك وقعد يمدح فيني ويقولي ان شكلي كيوت وكدا ومن وين ووين اهلي وانا زي العبيطة بجاوب لأنه فعلا كان لطيف وانا مكنتش اصلا مستوعبة انه ممكن تكون نيته سيئة وقالي انه جاي من اليابان زيارة لأمه وانه بيشتغل هناك وكدا وهوا تركي بس يعني كنا بنتكلم انجليزي وبعدها قالي تعالي اصورك وكدا وصورني وراح فطريقه وانا العبيطة كنت مبسوطة ان حد جا يمدحني ويقول عني كلام حلو

دلوقتي بعد ٣ سنين كاملة اتذكرت الموقف واستوعبت ان في حاجة اسمها بيدوفيليا وانه الموقف مريب وليه واحد في اواخر التلاتينات او اربعيني مش فاكرة بس شكله كان شوية كبير . ووكنانش ف بالي ابدا انه ممكن كان ناوي يعمل حاجة وكان ممكن فعلا يحصل حاجة او حتى كان ممكن يسرق تليفوني مثلا بس لطافته وجهلي حرفيا عموني بس الحمد لله ربنا ستر وانا سليمة و بأمان

واللي فوق دي الصورة اللي صورني ليها

لما كان عمري ١٤ سنة كنا لسه جايين تركيا وكنا بنلف في اسطنبول ورحنا ايا صوفيا وفي حديقة قدامه كدا ف بعد ما صلينا هناك وكل حاجة وكنا قعدنا لحد العشا تقريبا المهم ان اهلي كانو قاعدين في الحديقة اللي قدامه وانا رحت اتمشى عادي وكان في نوافير كنت بلف حولينها ولاحظت واحد كدا الحقيقة انه حلو يعني بس معلينا ، شفته كم مرة وانا لافه وحفظت شكله عشان شفته كتير وعمره تقريبا ٤٠ اعتقد هوا قالي كدا وأعتقد كنت واقفة او ماشة يعني وجا هوا قالي اسمك ايه وكم عمرك وقعد يمدح فيني ويقولي ان شكلي كيوت وكدا ومن وين ووين اهلي وانا زي العبيطة بجاوب لأنه فعلا كان لطيف وانا مكنتش اصلا مستوعبة انه ممكن تكون نيته سيئة وقالي انه جاي من اليابان زيارة لأمه وانه بيشتغل هناك وكدا وهوا تركي بس يعني كنا بنتكلم انجليزي وبعدها قالي تعالي اصورك وكدا وصورني وراح فطريقه وانا العبيطة كنت مبسوطة ان حد جا يمدحني ويقول عني كلام حلو

دلوقتي بعد ٣ سنين كاملة اتذكرت الموقف واستوعبت ان في حاجة اسمها بيدوفيليا وانه الموقف مريب وليه واحد في اواخر التلاتينات او اربعيني مش فاكرة بس شكله كان شوية كبير . ووكنانش ف بالي ابدا انه ممكن كان ناوي يعمل حاجة وكان ممكن فعلا يحصل حاجة او حتى كان ممكن يسرق تليفوني مثلا بس لطافته وجهلي حرفيا عموني بس الحمد لله ربنا ستر وانا سليمة و بأمان

واللي فوق دي الصورة اللي صورني ليها